简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:اقتصاد أمريكا يسبب ركود عالمي
ركود عالمي بسبب الاقتصاد الأمريكي
على مدار الـ 75 عامًا الماضية، كلما تجاوز التضخم نسبة 4٪، وهبطت البطالة إلى أقل من 5٪، دخل الاقتصاد الأمريكي في حالة ركود خلال عامين. واليوم، يقترب التضخم في أمريكا من 8٪، وانخفضت البطالة إلى 3.6٪ في مارس.
سيؤدي التضخم المرتفع إلى إجبار المستهلكين على الحد من نفقاتهم بشكل كبير لدرجة قد تدفع الاقتصاد إلى الركود مع تباطؤ النمو والطلب.
ينكر الفيدرالي لمشكلة التضخم منذ بدايتها، ورد فعله المتأخر، والآن التشديد العنيف للسياسات قد يدفع الاقتصاد الأمريكي، ومعه الاقتصاد العالمي، نحو فترة ركود جديدة.
فالتحول السريع من التيسير القوي وضخ الأموال الرخيصة وتجاهل التضخم إلى التشديد العنيف ورفع الفائدة وسحب السيولة من الأسواق، سيتسبب في صدمة قوية للاقتصاد الأمريكي، ستؤدي إلى تباطؤ النمو بشدة.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.