简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:أسعار الذهب فى الوطن العربى
لا تزال المشاكل المصرفية مثل الدومينو تتوالى وتعزز الطلب على الذهب باعتبارة الملاذ الآمن بعد انهيار بنك كريدي سويس وبنك سليكون فالي وبنك فيرست حيث أدى ارتفاع التضخم وأسعار الفائدة التي تواجه التضخم إلى انخفاض قيمة حيازات العديد من البنوك الضخمة من السندات الحكومية وانخفاض قيمة أصولها وتسبب كل ذلك إلى جانب انخفاض الودائع المصرفية في ركود السيولة المصرفية .
أدت توقعات بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى تخفيفه سياسيته التشددية لتجنب تفاقم الأزمة المصرفية.
يوم الجمعة الماضي بعد افتتاحية السوق الامريكي ، أقلعت أكثر من 20 طائرة خاصة من مركز البنوك الكبيرة في اوماها الى قصر الثعلب العجوز وارن بافيت بعد توصية من الرئيس الأمريكي جو بايدن لهم بأن يذهبوا إليه ليدلهم على الطريق الصحيح للخروج من أزمة البنوك الوليدة والتي ما زالت في مهدها حتى الآن.
بعدها بيومين فقط رأينا الدول السبع الصناعية الكبرى تقوم بعملية تسريع غير مسبوقة في نقل الأموال فيما بينها لإنقاذ اي بنك يتضرر بصورة فورية.
يجتمع أعضاء الفدرالي اليوم والغد لمناقشة قرار الفائدة الذي من المتوقع أن يصدر غدا مساء الأربعاء ، مع تضارب تصريحات أعضاء الفدرالي أنفسهم حول القرار وهو ما أثار ذبذبة عالية بالاسواق ، بعضهم يرى ضرورة الرفع لمواجهة التضخم وبعضهم يرى التثبيت لمواجهة ازمة البنوك وبعضهم يرى التيسير بتخفيض الفائدة لقتل ازمة البنوك في مهدها وقبل أن تنتقل العدوى من البنوك الصغيرة والمتوسطة إلى البنوك الكبيرة.
ولا أخفيك سراً عزيزي القارئ ان الذهب يتمنى رفع الفائدة ، وهنا سيختلف الجميع معي ، كيف يستفيد الذهب من رفع الفائدة وهو قرار بالأساس يصب في مصلحة الدولار عدو الذهب اللدود.
والاجابة على هذا السؤال تستدعي ما ذكره مدراء البنوك المتضررة والمفلسة والاخرى التي على وشك الإفلاس ، عندما تم سؤالهم ما اوصلكم الى وضعكم هذا ، كانت اجابتهم جميعاً واحدة ، هو الفائدة المرتفعة.
البنوك عزيزي القارئ في الولايات المتحدة تعتمد على مصدرين في الدخل والربح ، المصدر الأول والأهم هو الاستثمار بالأسهم والسندات ، والمصدر الآخر هو الإقراض ، وعندما انخفضت الاسهم القوية ومؤشرات الناسداك والاس اند بي تأثر دخل البنوك سواء من قيمة الأسهم ، أو حتى من الأرباح التي تتلقاها من استثمارها بالشركات ، فجميعنا يعلم ان الارباح كانت مخيبة للآمال في الربعين الماضيين.
ومن ناحية اخرى عجزت المصارف عن تحقيق دخل من الإقراض وتمويل المشاريع الصغيرة وذلك بسبب ارتفاع الفائدة وارتفاع التضخم مما جعل مخاطر الإقراض عالية ، هنا وجدت البنوك نفسها في ازمة محدقة وهي انعدام الدخل ، وكثرة الخسائر ، تستطيع البنوك الكبيرة مثل جي بي مورجان (NYSE:JPM) وجولدمان ساكس (NYSE:GS) وبنك أوف اميركا تحمل هذه الاجواء ، لكن البنوك ذات السيولة المنخفضة مثل سيجنتشر او سيليكون فالي وفيرست ريبابلك لم تستطيع التحمل.
لذا نستفيد من ذلك أن الفائدة المرتفعة تضر بمعظم البنوك حاليا نظراً لانخفاض اسواق الاسهم من ناحية ، وشبه توقف للاقراض والتمويل ، وهو ما يعني أن عناد الفدرالي في رفع الفائدة سيصب في مصلحة الذهب لأنه سيسبب ضرراً أكبر للبنوك وسنسمع عن افلاسات اكثر ومحتمل تكون أكبر ، ولن يكون اي بنك مهما كان حجمه في مأمن من تلك المشكلة.
من ناحية أخرى خدمت ازمة البنوك تلك الفدرالي في حربه ضد التضخم حيث تسببت في هبوط النفط بأكثر من 10% ولا يخفى على الجميع أن ارتفاع النفط وانخفاضه هو الأساس في تحريك مؤشر التضخم في أي اقتصاد ، النفط هو العمود الفقري لاقتصاد الدول وارتفاعه وانخفاضه يؤثر لحظيا على التضخم ، وهو ما قد يعطي سببا لأعضاء الفدرالي بتنحية مشكلة التضخم جانباً مؤقتا والتفرغ لقتل مشكلة البنوك سريعا قبل ان ينتشر الوباء إلى بنوك أكبر حيث يصعب حل المشكلة وقتها.
لذا إذا رأيت الفدرالي قام برفع الفائدة فسنرى المضارب قصير الأجل والأموال الساخنة ستضارب على هبوط الذهب بصورة لحظية لكنه سرعان ما سيعاود الانطلاق وبقوة مرة أخرى معتمداً في ذلك ان هذا الرفع سيشبه رش المزيد من الكيروسين على النار وهو ما سيزيد أزمة البنوك اشتعالاً.
اما تثبيت الفائدة أو خفضها سيؤدي الى المضاربة السريعة على صعود الذهب ومن ثم سيعاود الهبوط مرة اخرى بعد خروج الأموال الساخنة ، لان المستثمر المستمر بالسوق سيعلم أن هذا في مصلحة حل مشكلة البنوك والتي كانت هي الدافع الرئيسي في صعود الذهب ، وقد يعتبر التثبيت او الخفض مسكن مؤقت لتلك المشكلة وهو ما سيعني انتفاء سبب صعود الذهب على المدى القصير.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.
في الآونة الأخيرة، تصاعدت حالات الاحتيال في سوق التداول بالمنطقة العربية، مستهدفة المتداولين الجدد والغير متمرسين. هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت زيادة ملحوظة مع تزايد الإقبال على الاستثمار عبر الإنترنت. في هذا المقال، نستعرض بعض أبرز حالات الاحتيال ونلقي الضوء على بعض الوسطاء الذين تورطوا في ممارسات مشبوهة.