简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص:في كشف مثير للقلق هز مجتمع التداول، جاء الوسيط المعروف باسم Ivision Market، الذي يتخذ مقرًا له في 71-75 شيلتون ستريت، كوفنت جاردن، لندن، المملكة المتحدة، WC2H 9JQ، بالإضافة إلى مكتب إضافي في الطماني آرتس، الخليج التجاري، دبي، تحت الأضواء بسبب ما يبدو أنه أنشطة مشكوك فيها وربما احتيالية بشكل كبير. يسعى هذا الكشف إلى تسليط الضوء على أنشطة Ivision Market الغامضة، وهو وسيط يدعي تقديم مجموعة واسعة من الأدوات التجارية، بما في ذلك الفوركس، والعملات المشفرة، والمعادن، والطاقة، والأسهم، والمؤشرات، ولكنه ترك خلفه دربًا من التجار الغاضبين.
في كشف مثير للقلق هز مجتمع التداول، جاء الوسيط المعروف باسم Ivision Market، الذي يتخذ مقرًا له في 71-75 شيلتون ستريت، كوفنت جاردن، لندن، المملكة المتحدة، WC2H 9JQ، بالإضافة إلى مكتب إضافي في الطماني آرتس، الخليج التجاري، دبي، تحت الأضواء بسبب ما يبدو أنه أنشطة مشكوك فيها وربما احتيالية بشكل كبير. يسعى هذا الكشف إلى تسليط الضوء على أنشطة Ivision Market الغامضة، وهو وسيط يدعي تقديم مجموعة واسعة من الأدوات التجارية، بما في ذلك الفوركس، والعملات المشفرة، والمعادن، والطاقة، والأسهم، والمؤشرات، ولكنه ترك خلفه دربًا من التجار الغاضبين.
حالة التاجر
النزاع يدور حول حادث محزن يتضمن تاجرًا قام بإنشاء حساب في Ivision Market في 08/08/22. على مدى عدة أشهر، قام التاجر ببناء حسابه بعناية، مضيفًا ربحًا كبيرًا إلى استثماره الأصلي. قرر التاجر إيداع مبلغ إضافي قدره 30,000 درهم إماراتي في حسابه بعد مفاوضات طويلة مع وسيطه، الذي تم الإشارة إليه أولاً باسم سمير خان ولكن تم تأكيد هويته لاحقًا كواكيل أحمد.
ومع ذلك، تدهورت الحالة عندما طلب التاجر سحب مبلغ رأس المال البالغ 30,000 درهم إماراتي بسبب الاتفاقيات السابقة مع الوسيط. ثم شارك الوسيط في سلسلة من التدابير التملص، حيث قدم لا شيء سوى وعود فارغة وتجاوز للمواعيد النهائية، كما هو واضح في الرسم البياني. عدم استعداد الوسيط لتسليم الربح ورأس المال الابتدائي للعميل قد كسر الاتصال، مما ترك التاجر بدون تحديثات حول حسابه منذ 3 نوفمبر 2023، واضطره إلى اللجوء إلى التقاضي.
هذا ليس مثالًا معزولًا بل على العكس من ذلك؛ فقد واجه العديد من التجار مشاكل مماثلة مع Ivision Market، مما أثار ضجة متزايدة في مجتمع التداول. على الرغم من أنه يخضع لتنظيم FinCEN، إلا أن الموقف غير القانوني لـ Ivision Market مع هيئة الرقابة المالية في المملكة المتحدة FCA يثير مخاوف جادة بشأن صحته وأمان أموال التجار.
تقييم ويكي إف إكس للوسيط بنسبة 5.30 من 10 يسلط الضوء على القلق بشأن عملياته والخطر المتوقع على التجار. مع تزايد التحقيقات من قبل الوكالات التنظيمية وجهات المراقبة المالية حول سلوك وسطاء الإنترنت، تظل قضية Ivision Market تعتبر قصة تحذير للتجار في جميع أنحاء العالم.
يهدف هذا الكشف إلى رفع أصوات الأشخاص المتأثرين وتشجيع السلطات التنظيمية على اتخاذ إجراءات فورية ضد مثل هذه التكتيكات الضليلة. يتوقع مجتمع التداول الشفافية، والأخلاق، والمسؤولية من وسطائه، ويظهر أن النهج الحالي لـ Ivision Market يبتعد كثيرًا عن هذه المعايير الأساسية. ومع استمرار التحقيق، يتذكر التجار بضرورة ممارسة الحذر الشديد وإجراء البحث الدقيق قبل تسليم أموالهم الثمينة لأي وساطة تجارية.
يمكنك الوصول إلى صفحة Ivision Market للمزيد من التفاصيل حول تجارب مختلف التجار.
https://www.wikifx.com/ar/dealer/1756624370.html
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.
في الآونة الأخيرة، تصاعدت حالات الاحتيال في سوق التداول بالمنطقة العربية، مستهدفة المتداولين الجدد والغير متمرسين. هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت زيادة ملحوظة مع تزايد الإقبال على الاستثمار عبر الإنترنت. في هذا المقال، نستعرض بعض أبرز حالات الاحتيال ونلقي الضوء على بعض الوسطاء الذين تورطوا في ممارسات مشبوهة.