简体中文
繁體中文
English
Pусский
日本語
ภาษาไทย
Tiếng Việt
Bahasa Indonesia
Español
हिन्दी
Filippiiniläinen
Français
Deutsch
Português
Türkçe
한국어
العربية
الملخص: في الآونة الأخيرة ، تلقت WikiFX شكوى من مستثمر ليبي (استاذ أنس) يقول أن حسابه تجمد دون سابق إنذار على منصة وساطة بعد فترة من التداول
في الآونة الأخيرة ، تلقت WikiFX شكوى من مستثمر ليبي (استاذ أنس) يقول أن حسابه تجمد دون سابق إنذار على منصة وساطة بعد فترة من التداول.
بعد دخول المتداول سوق الفوركس اختار المنصة المذكورة أعلاه لبدء استثماراته ، وبالفعل بعد التفكير، قرر المستثمر فتح حساب على المنصة وإيداع مبلغ لبدء التداول .
بعد التداول بفترة وتوسيع الاستثمارات طلب السيد أنس سحب ١٠ الاف دولار من الأرباح الخاصة به، ولكن طلب الوسيط منه دفع ضريبة ١٠% أو يتم تجميد الحساب
اتصل المستثمر بخدمة العملاء عدة مرات بخصوص المسألة ،ولكن لم يتم الرد عليه حتى شك السيد في أن هذا قد يكون فخًا، بعدها تم تجميد الحساب
هناك شكاوي أخرى مقدمة ضد الوسيط ذاته وله بالفعل سمعة سيئة في سوق الفوركس
وفقًا لتطبيق WikiFX ، فإن الوسيط حاليًا لا يخضع للمراقبة التنظيمية، حيث حصل على تقييم ضعيف يبلغ 1.50 في التطبيق. تقترح WikiFX على المستثمرين الابتعاد عن هذا الوسيط غير الموثوق به.
عدم اعطاء رأي:
الآراء الواردة في هذه المقالة تمثل فقط الآراء الشخصية للمؤلف ولا تشكل نصيحة استثمارية لهذه المنصة. لا تضمن هذه المنصة دقة معلومات المقالة واكتمالها وتوقيتها ، كما أنها ليست مسؤولة عن أي خسارة ناتجة عن استخدام معلومات المقالة أو الاعتماد عليها.
بانكوك، تايلاند — في هذا القلب النابض لآسيا، على وشك أن تبدأ فعالية ضخمة تجمع نخبة التكنولوجيا المالية من جميع أنحاء العالم. سيُفتتح معرض WikiEXPO، الذي تنظمه شركة WikiGlobal الشهيرة عالميًا في مجال خدمات التكنولوجيا المالية، رسميًا في السابع من سبتمبر. يهدف هذا الحدث، الذي يحمل شعار "أعمق وأغنى"، إلى استكشاف إمكانيات السوق المالي في تايلاند وربط الحكمة التجارية العالمية بالفرص.
حققت الشركة 5.14 مليون فرنك سويسري من الأنشطة التجارية، وأنهت الفترة بأرباح بلغت 80,815 فرنكًا سويسريًا. ومع ذلك، قفزت قيمة أصولها إلى 218.4 مليون فرنك سويسري.
حذرت الهيئة القبرصية من مواقع احتيالية تنتحل هوية المؤسسة، كما نبهت المستثمرين من تأييدات مزيفة من مشاهير على وسائل التواصل الاجتماعي، داعية إلى توخي الحذر.
في الآونة الأخيرة، تصاعدت حالات الاحتيال في سوق التداول بالمنطقة العربية، مستهدفة المتداولين الجدد والغير متمرسين. هذه الظاهرة ليست جديدة، لكنها شهدت زيادة ملحوظة مع تزايد الإقبال على الاستثمار عبر الإنترنت. في هذا المقال، نستعرض بعض أبرز حالات الاحتيال ونلقي الضوء على بعض الوسطاء الذين تورطوا في ممارسات مشبوهة.